- مقدمة [مجمع الملك فهد] مختصر التبيين لهجاء التنزيل (1)
- شكر مختصر التبيين لهجاء التنزيل (3)
- مقدمة الدراسة مختصر التبيين لهجاء التنزيل (5)
- قسم الدراسة مختصر التبيين لهجاء التنزيل (21)
- مختصر التبيين لهجاء التنزيل (374)
- فهرس محتويات الدراسة مختصر التبيين لهجاء التنزيل (407)
- المجلد الثانی مختصر التبيين لهجاء التنزيل (1)
- المجلد الثالث مختصر التبيين لهجاء التنزيل (431)
- المجلد الرابع مختصر التبيين لهجاء التنزيل (825)
- المجلد الخامس مختصر التبيين لهجاء التنزيل (1203)
This is where your will put whatever you like...
أولا: الخط القياسي،
أو الاصطلاحي المخترع، ويسمى الإملاء، وهو الرسم الذي وضع علماء البصرة والكوفة قواعده، مستمدين ذلك من المصاحف العثمانية ومن علم النحو والصرف.
وتعريفه: تصوير اللفظ بحروف هجائه بتقدير الابتداء به والوقف عليه($انظر: فتح المنان ورقة ۴، همع الهوامع للسيوطي ۶/ ۳۰۵.$)، وهذا الرسم وإن كان فصل وبوب، إلا أنه لم يتفق عليه واضعوه، وهو عرضة للتغيير، والتبديل، والتطوير، وهو المستعمل في كتابتنا العادية.
وهذا الرسم لم تراع فيه الموافقة التامة بين المكتوب والمنطوق.
ثانيا: خط العروض:
وهو ما اصطلح عليه أهل العروض في تقطيع أبيات الشعر، ويعتمدون فيه على ما يقع في السمع واللفظ دون المعنى فيكتبون التنوين نونا ساكنة، ويكتبون الحرف المدغم بحرفين، فتراعى فيه المطابقة التامة بين المنطوق والمكتوب($انظر: مفتاح السعادة ۱/ ۳۹، البرهان ۱/ ۳۷۶، رسم المصحف للفرماوي ۱۴، همع الهوامع ۶/ ۳۴۱.$).
ثالثا: خط المصحف وهجاؤه:
وهو موضوع هذا الكتاب.
وهو الذي كتب به زيد بن ثابت حروف القرآن وكلماته في جميع مراحل جمع القرآن التي آخرها كتابته في عهد عثمان رضي الله عنه، وهو علم تعرف به مخالفة المصاحف العثمانية للرسم القياسي($انظر: فتح المنان ورقة ۴.$)، وسمي الرسم العثماني نسبة إلى سيدنا عثمان، لأنه أمر بنسخ إمام للناس
أولا: الخط القياسي،
أو الاصطلاحي المخترع، ويسمى الإملاء، وهو الرسم الذي وضع علماء البصرة والكوفة قواعده، مستمدين ذلك من المصاحف العثمانية ومن علم النحو والصرف.
وتعريفه: تصوير اللفظ بحروف هجائه بتقدير الابتداء به والوقف عليه($انظر: فتح المنان ورقة ۴، همع الهوامع للسيوطي ۶/ ۳۰۵.$)، وهذا الرسم وإن كان فصل وبوب، إلا أنه لم يتفق عليه واضعوه، وهو عرضة للتغيير، والتبديل، والتطوير، وهو المستعمل في كتابتنا العادية.
وهذا الرسم لم تراع فيه الموافقة التامة بين المكتوب والمنطوق.
ثانيا: خط العروض:
وهو ما اصطلح عليه أهل العروض في تقطيع أبيات الشعر، ويعتمدون فيه على ما يقع في السمع واللفظ دون المعنى فيكتبون التنوين نونا ساكنة، ويكتبون الحرف المدغم بحرفين، فتراعى فيه المطابقة التامة بين المنطوق والمكتوب($انظر: مفتاح السعادة ۱/ ۳۹، البرهان ۱/ ۳۷۶، رسم المصحف للفرماوي ۱۴، همع الهوامع ۶/ ۳۴۱.$).
ثالثا: خط المصحف وهجاؤه:
وهو موضوع هذا الكتاب.
وهو الذي كتب به زيد بن ثابت حروف القرآن وكلماته في جميع مراحل جمع القرآن التي آخرها كتابته في عهد عثمان رضي الله عنه، وهو علم تعرف به مخالفة المصاحف العثمانية للرسم القياسي($انظر: فتح المنان ورقة ۴.$)، وسمي الرسم العثماني نسبة إلى سيدنا عثمان، لأنه أمر بنسخ إمام للناس